ˇ . . мч ισνєιч ωόŕιđ

منٌ عجآئبُ آلآخَلآقً آلبشَشِشَريهُ :

عندمآ نكُوٍن على َ » حقً « لآ أحد يتذكُرٍ !

وُ عندمآ نكَونُ علىُ » خطـأ « لآ أحد ينسسسى ى ى . . !

مُعَظَم آلآڜخآصَ : كـ آلطُيُۈرَ آأذآ ڛآءَ آلجَۈ رَحَلُۈآ . .

عجبـآ لهذه الدنيـآ تجمعـنـآ ونحن لـآ نعرف بعـضنـآ وتفرقنـآ و قلوبنـآ متعلقه ببعـض . . !

آجَجَجَملْ ششيَء فِي هذهِ آلحَحَيآإة !
آنِ تعرفَ قيمِةَ نفسِسِسِك / وَ تدعِ آلآخَرينْ يتآإكِدوآإَ آكَكَثرِ مِن خِلآإلّ ،
[ مُعآإملِتك وَ تفآإعُلكَ ] ،
بِ آخلآإقكِ معهممَ ،
آبتسِسِسِم !
ليسَ هنآإكَ مَ تخسَسَره !
فَ ربكَ موُجوُد ، وَ رزقُكَ مكتوُب ،
و عُمركَ مَحدوُد ،
[ كَن جميلآإ لِ ترىَ آلجمآإلَ حَولكَ دآإئِمممآإ ]

إحسَـآس جمِيل ، حينمَـآ يُقآل لكْ :
إعتنِي بِ نفسِك . .

لكِن الآجمَـل ، حينمَـآ تجد مَن يقُول لكْ :
[ سَ آعتنِي بكْ ] . .

أن تكَون وآَثقآ منْ نفَسكْ . .
لآيًعني انك مغَرور !

آن تَبكيْ . .
لآيعني انَك ضَعيف الَقلبْ !

آن تبتسم دآئمآ . .
لآيعني اَنك لآتحمل همُومآ وآحزانآ !

آن تخطئ مَرة . .
لآيعنَي انَك انسَآن سَيئْ

الحَيآةُ كَالبيآنو . .
المَفآتِيحُ البَيضآء , هِيَ اللحظآتُ السّعيدَه ˇ . . мч ισνєιч ωόŕιđ - صفحة 4 99130

"
و المَفآتيحُ السَودآء , هِيَ اللّحظآتُ الحَزينَه ˇ . . мч ισνєιч ωόŕιđ - صفحة 4 2997105356

"
لكّن تَذكّر انّهُ يَجِب آن تَعزِف علَى الإثنِين
لُتعطِيَ [ لَحناً آجمَل ] ˇ . . мч ισνєιч ωόŕιđ - صفحة 4 3023220404

!

البَقَاء مَع شَخْصٌ اَنتَ حَقًّا تُحِبهُ حَتى لَو كُنتَ تَعلَمُ اَنّكُم لا تَستَطِيعُونَ البَقاء مَعاً !
كَـ اللّعِب تَحتٌ المَطرِ , مُمتِع !
لكنّكَ تَعلَمُ انّكَ سَــ تَمِرضٌ

פـ‏‏‏‏‏‏ڳمھ :

حِيْن يَتَلَفَّظ عَلَيْك شَخْص !
بكَلَآم لَايَلِّيْق بِك[ فَلَا تَغضبْ بَل ابْتَسِم ] لَآَنْه قَد وَفَّر عَلَيْك
[ عَنْآَء إكْتِشُآف شَخْصِيَّتَة ]

طفلة في الخآمسہَ من عُمرهَآ ،
تسَألْ صَديْقهآ الذيَ يَجلسُ بِجآنَبهَآ : مَ هُو الحُبَ ˇ ؟
فَيَقُولْ الطَفلِ / الحُبْ هُو :
أنْ تسَرقيّ كَل يوَمْ قَطْعَـہۧ الشُوُكَولآتـہۧ منْ حَقِيْبَتِيّ !
وأنَإ آضَعُهَآ كُلْ يَوْم بنَفسْ المكَآنْ، منَ أجْلكِ

يعجبني الشّخص الذّي حين
' تبتسم لہ '
يرد لگ بإبتسامہ أعرض !
هؤلاء هُم الذّين تودّ لو أنّ لہم
[ أشباهاً كثيرة ]
في حياتگ ˇ . .
فَجمال الوجُوھ ليسَت أحلَاها خِلقہ
و ﻟكن أكثرها ٳﺑتسامہ

مٱفي إنسـٱڼَ ڕٱضيَ
بٌـ حيـٱتـھ . .
ۆلَا فيھ : مخـلـۆق عٱيـْش للأبـدْ قٱلـھٱ ربّـي بـمُـحـكَم آياتـہ :
[ لقَـدْ خَـلَقـنـْٱ ٱلٱنسَـٱن فيّ كَـبَـدْ ]

آؤمن دائما ˇ
أن النية الطيبة لا تجرّ معها الا المفاجآت الجَميلَۂ
لآ تغيروُآ أساليبكمْ 
فقَط غيروآ ( نيآتكُم ) ,
فَ علىّ | نياتكمْ | ترزقون . . ˇ

جَميلَۂة
هي الحَحياة ﺣينما /
يُضحيَ طرف ُ
لإسعاد طرف آخر ˇ
و لكنّ تكونَ
[ ﺄجَجمل ] ﻋندما :
يتساﺑق ” الطرفان “
لإﺳعاد ﺑعضهُم

كيفٍ يسمُونهآ مدرڛة

وهيْ آسَآس فِرآقِنآ ,

ﻟﯾت اﻟھﻣوﻣ ﻣﺛل ﺧﻟق ٱللـّه
ﻳوﻣﻳن و ﺗﻓارق

تججعلني تَعلقْت بك ل دَرجِة أَنك جَعْلتنيَ أبتسَمْ كُلَ ماَتذَكرتَك

مت۶بةة بحجِمّ السَسمآء

أَحيانا لٱ يگفي
أن نَفتح صفحـۃ جديدة . .
ولگن / يجب
أن نُغير الگتاب

ﺛق ﺑٱﻥ . .
گل شٓيء ﭠﻓﻗدھٓ ،
[ ﭠكسب ﺷﻳئا ٱﺧر ﻣ̵گآﻧھٓ
ﻟﻳس ﺷﻳئاً ٱﺧر ﻓﻗﻁ̲ !‎
ﺑل رَﺑﻣ̵آ ٱجمل ﺑگـﺛﻳر
ﻣ̵ﻣ̵ٱ ﻓﻗدته

شُعورٌ مُزعِجج
أن تَشععُر بِ الححُزن . .
فِي حِينٍ كُنتَ فِي لَحظَةِ فَرح
تَنزِلُ دُموعُكَ المُتمرّده رُغماً عَنك ؛
تُحآولُ إخفآءهآ بإبتسآمآتٍ مُزيّفه
تَقولُ وآنتَ تَنزِف : أنآ بِخير
فِي حِينِ لآ تَشعُر فِيهِ بإيّ مَعنىً للِخَير

ححَزينَه ,

وَلكننِي كَثيراً مَ آضححك
لَيسَ جُنوناً . .
ولكننِي أحيآناً غآمضضه
آضححًك رُغمَ همّي . .
وآبتَسم كأنّ شيئاً لَم يَكن
لآ يعلَم مَ بِي سوآ ربّي سُبحآنه
أحيآناً شفآفهه ولآ أُخفِي شيئاً . .
ومَ يَكونُ فِي قلبِي يُفصححَه لُسآنِي
رُبمآ آكونُ مُختَلفه وخآرِقَة القُدرآت !
ورُبمآ لآ آمتلِكُ شيئاً ،

البُكآء . .

ععِند البَعضض شَيء مؤلِم ,
لآ يحتآججُهُ كَثيراً للِتعبِيرِ عَن نَفسسه !
وعِندمآ يرى‘ شَخصاً يبكِي
قَد يععَتقِدُ بإنّه شيءٌ مِنَ الضّعف ؛

ولَكِن عِند البَعضض مِثلَ الهوآية
يحتآجه كثيراً ليَملأ الفرآغ الذِي بدآخله
وعِندمآ يَرى شَخصاً يَبكِي
قَد يَبكِي مععه !

يقول شكسبيرُ :
علمتنيّ الحياه أن أبكي في زاويه !
لآ يرآني فيها أحد ،
ثم أمسح دموعيّ وأخرج للناس مبُتسماً

ﻧكن ﺂروآحح رآقيہ
ﻧﺣﺗرم ذآﺗﻧآ و ﻧﺣﺗرم آﻟغير ˛
ﻋﻧدﻣآإ ﻧﺗﺣدث :
ﻧﺗﺣدث ب ﻋﻣق !
ﻧطﻟب بَ : ﺂدب
و ﻧﺷﮘر بَ ذوق . .
و ﻧﻋﺗذر ب / ﺻدق ˇ