ˇ . . мч ισνєιч ωόŕιđ

تحبنِّي أو ِتكِرهِنِيِ . . . !
جمِيِعِها مِفضِلِه لِديّ . . . !
إذاْ كُنتْ تحٍبٍنٍيٍ : ( سٍوٍف أكٍوٍنٍ دٍاٍئمٍا فٍي قٍلٍبٍكٍ ) . .
إذْا كُنتْ تِكِرِهِنِيِ : ( سِوفِ أِكِوِنِ دِاِئِمِا عِلِىِ باِلِك) . .

( مُـتـفآئِـلة ) $
حتّى خُيّـل لَيْ أنّ الشَمسْ باتَت تُشِرق مَنْ قَلبيْ
وَ أنّ ألصُبحْ يتنَفسْ مِن رئتآيْ !
وأنّ العصآفيرْ تُغرّد مِن حُنجرٍتي

فيّ آلجنهَ لنّ نبكيَ ، وفيّ آلجنهَ لنّ نحزنّ
وفيّ آلجنّه لن نغآ رَ ، وفيّ آلجنهَ لآحقدَ وفي آلجنّه لآ شُوقَ
وفيّ آلجنهَ لآ آنتظآرَ !
اَللَهُمَ أجَمعنْا فِي الجنْة .

تِدّرِيً وَشْ أحّلى شَي فِي آلدِنّيُآ !
إنّسَآنْ لآ شَدكْ ولمّك بـ حضّنُه . .
تَدّمع عيُونكَ مِنْ قُوِهً / حَنآنـّه

لَمْ يَعُد يَنْفَع أنْ أبْكِي إلَا . . بصَمْتٍ

أَحَيَّانَا كُلَّ مآ نريده هُوَ التَّقْدِيرُ فَقَطُّ . . وَلَيْسَ رَدَّ الْجَمِيلِ . . ˇ

لأ تنتَظرِ منُ آحد يجّي . . يوِآسييك
كلُ آلبشَر مإتححَس إلا بُ : وِجعهآ !

هنَآك أشخَآص .
أصوَآتُهمَ ،
إحسآسُهمَ ،
كلمآتُهمَ !
كأنهآ موسيَقى تُسْعدكَ .
تُبثْ فيَ نفسَك الرآحَة !
ترغبَ فيَّ أنَ لآيصَمتوَآ ˇ

آلبَكِيْ مهمَآ بكيِنَآ
مآيخَفِفْ الألَمْ ,
مآيخَفِفْ الألَمْ ,
مآيخَفِفْ الألَمْ ,

يا لّيْتَ " مگـهَ "
بيني ﯙ بينهآ شـِـِارَع ˇ
لآ ضآق صَدْري رحْت ˇ
صَلّيت فيهـِآ ˇ !

ثلاث سلاحف رايحين رحلة للبر
بعد 3 سنوات وصلوا البر
جابوا الأكل وكل شئ ونسو الجنطه
قالوا أصغر وحده ترجع تجيبها
قالت أوكي بس بشرط
ما أحد يأكل بدوني !! قالوا أوكي
انتظروا سنـَﮧ , سنتين , ثلاث , أربع ! !
قالوا الأخت شگلـَہا ماتت
خلنا ناكل يمكن ما يرجعون
يوم طلعوا الأكل وبياكلون
طلعت لهم من ورا الشجره
قالت اذا بتسوون هالحركات ترى ماني رايحه

محڜڜ يڛۈق تڪڛي
أڜر ڷه مطۈع متڜدد ڜۈي ۈرڪب معه
بنص آڷطريق قآڷ آڷمطۈع: بعهد آڷرڛۈڷ ڪآن فيه ڜي آڛمه رآديۈ ؟
قآڷ آڷمحڜڜ : ڷآ
قآڷ آڷمطۈع: أجڷ طفه
بعد ڜۈي قآڷ: في عهد آڷرڛۈڷ ڪآن فيه مڪيف ؟
قآڷ آڷمحڜڜ: ڷآ
قآڷ آڷمطۈع: أجڷ طفه
زهق آڷمحڜڜ ۈڛأڷ آڷمطۈع: بعهد آڷرڛۈڷ ڪآن فيه ڜي آڛمه ڛيآرة ؟
قآڷ آڷمطۈع: ڷآ
قآڷ آڷمحڜڜ: أجڷ إنزڷ ۈدۈر ڷڪ بعير !

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههۂ
ۈربيَ مآفيهَ ڜي فيَ آڷحيآة آحڷى من آڷمحڜڜين

ﺟدﯾد ﻟ̲ﻟ̲ﻧ̲̭ﻓ̲ﺳ̶يآت

ﻣڻ ﯾۈمَ ﺂﻓﺗرﻗﻧﺂ ﻣﺂﻟﺑﺳت
ﺂيُ ﺳﺂعهہً ۈش ﻗﯾﻣۃ ﺂﻟﺳﺂعهہّ ﺑﻟﯾﺂ
ﻣۈﺂﻋﯾد
ˇ
حتى السآعه مآتركؤهآ بحالهآ

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههۂ

عَمري ما جبرت أحد يحبني !
وعُمرِي مآ استغَلِّيتْ أحَدْ !
هَذا «انـا» أغلب أوقَآتِـي
{ ابقَى وُحِيــدْه } !


اَحٍاولُ اُبٍتِسَم واَضُحٌك واناَ فًيَ داَخًلُيٌ مهُمَومُ

يقوّلونٌ من يرّفعْ [ رآٌسهْ ]
فوٌق تنگَـٍسٌر رقبٌته
وآنـٌآّ ابيُ آٌرفُع [ رآٌسُيِ ] فوُق
وآشُوفٌ ميًنُ گَفؤ يِگـُسّره

ڷاتخڷيۧ قڷبڪ مثڷ آڷحديقـہَ اڷڪڷ يمشيۧ عڷيهآ
خڷ قڷبڪ مثڷ اڷڛَمآء اڷڪڷ يتمنى يڷمڛَـہَ

آحِبْ آَعِيِـِشْ فِي ِجَوْ هَـآدِيِ بِ [ دِنْيَتِي ] . .
مَاَحَبْ آعِيِشِ آِلدنيا آلِفِوَضَوَيَهْ . .

آسٺخدم آبٺسآمٺگ

[ لٺغيير آلحيآهـ ]

ۆلآ ٺدع آلحيآھ ٺغير آبٺسآمٺگ . .

آبتسسًم فُ آنتً فُ ﻣ̝̚ﮃۆﻧﭠﯾ

يرَححمُ أمگم ققيمونيّ

[الِطيبْ ] لِآزَمْ نذَكرًه !
[ وَالوَفيْ ] مِحدْ ينَكرهً !

و إلليْ عِنِدهً آحِد [ مثلِيْ ]
يِحمدْ [ اللهً ] و يشكرَهِـ !

الشيءُ الوحِيد المُتشابھ بينَ

قِمة السعادَھ وَ قِمة الحُزن

أنِنا لا نستطيعَ النوُم خِلال ذلَك الوقتّ

الصَداقَة هِي (ˇ) :

أنْ تَذهَبْ وَ تَعُود وَ تَجد لِـ نَفسَكْ “ مَكاناً ” بِينَهُمْ ˇ !

لـٍيش آلبشرْ مآ تشـعر بقيمَـة ” آلحَــيْ !
[ إلآ اذا . . ودّعْ حيَـآتهْ و » توَفــىْ « ]